الأربعاء، 21 أبريل 2010

صورة: حملة حركة حقي لجمع التوقيعات ضد قرار الغاء نظام الانتساب


للاستفسار والمشاركة
---------------------------------
قابلونا في الجامعة يوميا، عند تمثال سياسة واقتصاد، من 12 ظهراً وحتى 3 عصرً
---------------------------------
Mobile Phone: 0161413163
E-mail: hakycairo@gmail.com
Blog: www.hakycairo.blogspot.com
FaceBook Group: www.facebook.com/group.php?gid=173610564580&ref=ts

الأربعاء، 14 أبريل 2010

Our BookMarx مختاراتنا 04/14/2010


Posted from Diigo. The rest of socialiststudentscairo group favorite links are here.

الاثنين، 12 أبريل 2010

Our BookMarx مختاراتنا 04/12/2010


Posted from Diigo. The rest of socialiststudentscairo group favorite links are here.

السبت، 10 أبريل 2010

*اليوم حصار غزة وغداً حصار رفح المصرية

في ظل التعاون بين النظام المصري والكيان الصهيوني في شتى المجالات وخصوصا المجال الأمني، وخطط العمل المشتركة لخنق المقاومة في غزة وتجويع الشعب الفلسطيني، في هذا الإطار خرجت علينا الصحف الاسرائيلية بخبر إنشاء مصر جداراً على حدودها مع قطاع غزة في محاولة لقطع الطريق على الأنفاق بين غزة ورفح، تلك الأنفاق التي تُعد المنفذ الوحيد للحياة بالنسبة لشعب غزة المقاوم.

جاء رد النظام المصري بالإنكار السريع ثم تراجع وأخذ في تبرير ذلك الجدار بأوهام من نوع "السيادة المصرية" وان هذه الأنفاق تستخدم لتهريب السلاح إلي مصر. ولكن هل من المنطقي أن حركة للمقاومة في أمس الحاجة للسلاح من الممكن أن تهربه الي أي مكان(!!).

إلا أنه الأهم من ذلك الجدار أنه يأتي في بداية لمشروع أمني ضخم، ذلك المشروع الذي أعلنته بعض الجهات الاسرائيليه وأنكره النظام المصري سريعاً مثلما أنكر الجدار ذاته. ولكن في استطاعة أي مواطن من سكان رفح مشاهدة بدايات ذلك المشروع.

أما عن تفاصيل المشروع، أولاً: إقامة بوابتين إلكترونيتين في مدخل مدينة رفح مع تحويط المدينة بالأسلاك الشائكة، تلك الأسلاك تم جلبها بالفعل وتخزينها في أحد مصانع القوات المسلحة في شمال سيناء.

ثانياً: إقامة 23 برج خرساني في تلك الأسلاك للمراقبة على غرار الأسلاك الاسرائيلية.

ثالثاً: تم الاتفاق مع الجهات الاسرائيله على ما يُسمى بملحقات كامب ديفيد والتي تفيد بسماح اسرائيل لمصر بوجود أربعة زوارق حربية في سيناء وذلك لاتمام محاصرة رفح المصرية.

أما آخر مراحل هذا المشروع فتتمثل في إخلاء مدينة رفح من السكان وجعلها مدينة عازلة.


------------------------------------------------------------------------------------------------------

*من مواضيع نشرة حركة حقي - العدد الجديد

------------------------------------------------------------------------------------------------------

اطلب نسختك المطبوعة من طلاب حركة حقي اللي بيكونوا موجودين يومياً عند تمثال سياسة واقتصاد من الساعة 12 ظهراً وحتى الثالثة عصراً

أو ارسل رسالة من بريدك الاليكتروني بها كلمة "نشرة" الى البريد التالي

hakycairo@gmail.com

كما يمكنكم التواصل معنا عن طريق التليفون
0161413163

أو عن طريق الاشتراك في مجموعة حركة حقي بجامعة القاهرة علي فيس بوك
http://www.facebook.com/group.php?v=wall&gid=173610564580

مع تحيات طلاب حركة حقي بجامعة القاهرة

الخميس، 8 أبريل 2010

*الطلاب زي العمال.. بيعانوا من الاستغلال

يسير النظام المصري في طريقه لخصخصة وبيع الشركات والمصانع والبنوك الحكومية، ونتيجة ذلك هي ارتفاع الأسعار والغلاء وتشريد العمال والبطالة، وفي النهاية لا يبقى للفقراء إلا الكلام المعسول عن الدعم وحماية محدودي الدخل. أما الدعم الحقيقي فهو من نصيب رجال الأعمال والمستثمرين الكبار في مصر.

ومن ناحية أخرى يتوجه هذا الدعم لخدمة الكيان الصهيوني الذي يصدّر النظام المصري له الغاز والحديد والأسمنت بأبخس الأثمان في إطار التطبيع الاقتصادي مع الصهاينة.
وحتى الآن يقوم الآلاف من العمال والموظفين بعمل إضرابات وتنظيم مظاهرات واعتصامات لرفع الأجور وتحسين مستوى المعيشة، وقد فعلوا ذلك لأن المطالب لا تأتي إلا بالانتزاع وليس بالاستجداء والتمني، وبالفعل فقد نجح موظفو الضرائب العقارية وعمال المحلة وغيرهم في انتزاع العديد من المطالب والحقوق المسلوبة.

واليوم ينظم هؤلاء العمال والموظفون مظاهرة أمام مجلس الوزراء للمطالبة بحد أدنى للأجور لا يقل عن 1200 جنيه شهرياً وإيقاف سياسات الخصخصة التي شردت العمال وخربت الصناعة المصرية.

هذه المطالب لا تختلف عن مطالبنا، نحن الطلاب، داخل الجامعة في مجانية التعليم ودعم الكتاب، ويمكننا أن ننتزع هذه الحقوق مثلما استطعنا أن ننتزع مطلب "دعم الكتاب" في كلية التجارة حيث لا يتعدى الآن سعر الكتاب الواحد 5 جنيه، وذلك بعد مظاهرة واعتصام يوم 6 أبريل 2009.


شاركونا وتواصلوا معنا :
0161413163

(طـلاب حـركـة حـقـي)
-----------------
بيان تضامني تم توزيعه داخل جامعة القاهرة بالتزامن مع المظاهرة العمالية الحاشدة يوم 3 ابريل أمام مجلس الشعب للمطالبة برفع الحد الأدني للأجور الى 1200 جنيه شهرياَ

الجمعة، 2 أبريل 2010

المرارة وحمد الله ع السلامة




المرارة وحمد الله ع السلامة
للشاعر حسام خليل

الخميس، 1 أبريل 2010

فلسطين .. مخططات التهويد وطمس الهوية


يُعد ضم الحرم الإبراهيمي ومسجد بلال بن رباح للآثار الاسرائيلية حلقة جديدة في مخططات التهويد التي يعمد الكيان الصهيوني إلى تنفيذها منذ نكبة 1948 واحتلال الأراضي الفلسطينية. إلا أنه بعد ذلك اقتحم الصهاينة المسجد الأقصى واستمرت أعمال الحفر تحته للتنقيب عن "هيكل سليمان"، كما استمرت التهديدات الصهيونية بضم كنيسة القيامة للآثار الاسرائيلية.


بدأت عمليات التهويد بشكل فعلي بعدما أصدر الكنيست الاسرائيلي عام 1950 قانون يسمح بالاستيلاء على أملاك وأوقاف الغائبين من الفلسطينيين، حينها بدأ المستوطنون الصهاينة بالإستيلاء على الأحياء والمساجد والكنائس والمدارس وغيرها، وعمدوا إما إلى هدمها أو إلى استخدامها بعد تغيير اسمها من أسماء عربية إلى أخرى عبرية.

في القدس، بعد احتلال الجزء الغربي منها، تم تشريد سكان القرى المحيطة وهدم المنازل والمساجد وغيرها من المعالم الأثرية. كما كان يتم، على مر التاريخ منذ احتلال الصهاينة لأرض فلسطين، هدم الكثير من المنازل والمساجد في المدن الأخرى أو تحويلهم إلى متاحف، معارض للصور، كُنُس، ملاهي ليلية، وحتى حظائر للحيوانات. وقد كان من أبرز المساجد التي استولى عليها الصهاينة مسجد ظاهر العمر في عكا، المسجد العمري في صفا، مسجدي العباسية والوحدة في يافا، مسجد السيدة سكينة في طبريا، والمسجد الابراهيمي في الضفة الغربية، وغيرها من المساجد.

أما المقدسات المسيحية فقد نالت هي الأخرى قدراً مماثلاُ من الاعتداءات والانتهاكات، فعلى سبيل المثال تم الاستيلاء على الكنيسة الأرمنية وتحويلها إلى موقع عسكري خلال حرب 1967، وقد حطم الصهاينة أبواب كنيسة القديس يوحنا وتم هدم كنيسة للروم الأرثوذكس عام 1992، أما في بيت لحم فقد قام الصهاينة بتحطيم مقاعد كنيسة ودير مار إلياس وسرقوا الأيقونات والأواني المقدسة الأثرية وأثاث الدير، كما حاصروا كنيسة المهد عام 2002 لأكثر من شهر لم تُقرع خلاله أجراس الكنيسة لأول مرة في تاريخها، وتم انتهاك كنيسة البشارة في الناصرة إذ تم إلقاء قنابل صوتية بها في مارس 2006.


نستطيع أن نستنتج بسهولة من خلال تلك الأمثلة التاريخية أن –على عكس ما يتم تصويره في وسائل الإعلام- مخططات التهويد لا تسري فقط على المسجد الأقصى بل على المقدسات الإسلامية والمسيحية بشكل عام، ولا تشمل هذه المخططات مدينة القدس فقط بل أيضاً كل التراب الفلسطيني. وفي هذا السياق علينا أن ننظر إلى الأحداث الأخيرة كجزء من مخطط صهيوني أوسع لطمس الهوية الفلسطينية

*السيادة المصرية في خدمة أمن اسرائيل


في الأيام القليلة الماضية سمع معظمنا الكثير عن "الجدار الفولاذي" الذي يُقام على الحدود بين مصر وغزة، ذلك الجدار الذي سيجعل قطاع غزة قبراً للفلسطينيين لأنه سوف يزيد الحصار عليهم. ومن ناحية أخرى سيكون الجدار حماية لأمن إسرائيل.

ولكن كالعادة بررت الحكومة المصرية فعلتها بما أطلقت عليه "السيادة المصرية". بحجة أن الهدف من بناء الجدار هو حماية أمن مصر والحفاظ على سيادتها. ولم تكتفي الحكومة بذلك، بل عملت على تشويه صورة أشقائنا الفلسطينيين بشتى الطرق؛ حيث بلغ الخطاب الحكومي ذروته بعد مقتل الجندي المصري أحمد شعبان على الحدود، وادعت الحكومة أنه قد قتل برصاص حماس. ولكنها لم تعلن أن الحادث وقع بعد أن أطلقت القوات المصرية النار على المتظاهرين الفلسطينيين بدلا من حمايتهم. وكأن النظام المصري يشارك اسرائيل العدوان على غزة.

والدليل الواضح على تضليل النظام المصري والإعلام التابع له هو أنه إذا كان الهدف من الجدار هو الحفاظ على ما يسمونه السيادة المصرية، فأين كانت تلك السيادة حينما قتلت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 59 مصرياً منهم 13 جندي مصري على الحدود خلال الـ 30 سنة الماضية، وفي كل مرة كان التبرير واحد وهو "القتل عن طريق الخطأ".

لماذا لا تنطق الحكومة المصرية كلمة واحدة عن السيادة المصرية؟! ولماذا تتقبل الحكومة المصرية اعتذارات الصهاينة بكل صمت؟! أين حق الشهداء المصريين ولماذا تهاون مبارك ونظامه في دم هؤلاء الشهداء؟


------------------------
*من مواضيع نشرة حركة حقي - العدد الجديد

اطلب نسختك المطبوعة من طلاب حركة حقي اللي بيكونوا موجودين يومياً عند تمثال سياسة واقتصاد من الساعة 12 ظهراً وحتى الثالثة عصراً

أو ارسل رسالة من بريدك الاليكتروني بها كلمة "نشرة" الى البريد التالي
hakycairo@gmail.com

كما يمكنكم التواصل معنا عن طريق التليفون 0161413163

مع تحيات طلاب حركة حقي بجامعة القاهرة