الجمعة، 3 يونيو 2011
الأربعاء، 1 يونيو 2011
Our BookMarx مختاراتنا 06/01/2011
الثلاثاء، 19 أبريل 2011
بيان تضامني مع اعتصام طلاب الطب البيطري بجامعة المنصورة
تعلن الحركات والمجموعات الطلابية الموقعة على هذا البيان -من جامعة القاهرة- تضامنها الكامل مع اعتصام زملائهم في كلية الطب البيطري بجامعة المنصورة والذي بدأ صباح الاتثنين 11 أبريل الجاري وأكمل أسبوعه الأول صباح اليوم.
18/4/2011
الثلاثاء، 22 مارس 2011
إضراب طلاب إعلام القاهرة عن الطعام يكمل أسبوعاً والطلاب يؤكدون: الثورة مستمرة
عن موقع: مركز الدراسات الاشتراكية
كتب: أسامة أحمد
دخل الإضراب التصاعدي عن الطعام الذي ينظمه الثوار في كلية الإعلام بجامعة القاهرة يومه السابع رداً على تجاهل إدارة الكلية ووزارة التعليم العالي ومجلس الوزراء لمطالبهم بتطهير كليتهم من فلول نظام مبارك، وحتى صباح اليوم كان عدد المضربين عن الطعام قد وصل الى 20 طالب وطالبة، بعد أن بدأه 5 طلاب يوم الخميس الماضي، ويصر ثلاثة منهم على رفض تناول أية محاليل أو تلقي أي إسعافات طبية، فيما يواصل طلاب الكلية الاعتصام المفتوح، ويدعون إلى مظاهرة ألفية غداً في ساحة الكلية، وذلك حسب ما صرح به "عمر عصام فرحات" أحد الطلاب المضربين عن الطعام منذ الخميس الماضي.
يذكر أن الطلاب كانوا قد بدأوا في السادس من مارس الجاري اعتصاماً مفتوحاً بمقر الكلية مطالبين بإقالة ومحاكمة كل من عميد الكلية (سامي عبد العزيز) ورئيس الجامعة (حسام كامل) وأمين الجامعة (اللواء معتز ابو شادي) ويطالبون بالبدء فوراً في مرحلة انتقالية باختيار مجلس مستقل لا يحسب على النظام السابق يمهد لانتخابات ويعمل على تغيير قانون تنظيم الجامعات ومشاركة الطلاب في وضع لائحة جديدة والإشراف على انتخابات اتحاد طلاب حقيقي وديمقراطي، كما يعلنون طوال الوقت بأنهم امتداد للثورة المصرية وأنهم متضامنون مع مطالب جميع الكليات بإسقاط بقايا نظام مبارك فيها. يذكر أيضاً أن كليات التجارة ودار العلوم تشهد اعتصامات مفتوحة مماثلة.
كما أكدوا على استخدامهم لكافة الوسائل النضالية من تنظيم المظاهرات والمعارض والمشاركة بقوة في انتخابات اتحاد الطلاب بالترشح والمراقبة والاعتصام بشكل يومي أمام مبنى الإدارة حتى ترحل الإدارة الحالية ويتم تحديد جدول زمني واضح لتنفيذ باقي المطالب وعلى رأسها تغيير نظام اختيار رئيس الجامعة وعمداء الكليات ليصبح بالانتخاب، ودعم الكتاب وتفعيل صندوق التكافل الاجتماعي، وحرية إنشاء الأسر بالإخطار، وتغيير اللائحة الطلابية وقانون تنظيم الجامعات بمشاركة الطلاب. يأتي هذا وسط موجة من الحراك الثوري، تشهده معظم جامعات مصر العامة والخاصة تأكيداً على استمرارية الثورة وعلى محورية دور الطلاب فيها.
الأحد، 20 مارس 2011
ندوة الجزيرة: الجامعات والثورة في مصر
عقدت الندوة قبل بداية الدراسة بيومين وشارك فيها كل من:
د. يحيى القزاز، أستاذ جامعي بجامعة حلوان وعضو حركة 9 مارس
أسامة سالم: من طلاب الإخوان بجامعة عين شمس
أسامة أحمد: طالب اشتراكي وعضو حركة حقي بجامعة القاهرة
الأحد، 6 مارس 2011
إعتصامات جامعة القاهرة لإقالة قياداتها6/3/2011
ثورة طلبة جامعة الزقازيق التي أطاحت برئيس الجامعة
ثورة ثورة حتى النصر .. ثورة ف كل جامعة ف مصر
نبدأ بتقديم التحية والتقدير لزملائنا الثوار في كلية الإعلام، الذين قضوا ليلة أمس معتصمين في البرد دفاعاً عن أهداف الثورة ومطالبة برحيل ومحاكمة رموز نظام مبارك في الجامعة. كما نهنئ ثوار جامعة الزقازيق الذين نجحوا في إسقاط رئيس جامعتهم أمس ونؤكد لهم على أن الجامعة لن تتحرر إلا برحيل ومحاسبة أخر ذيل من ذيول نظام مبارك في إدارتها.
زميلاتنا وزملاءنا الأعزاء..، نحن نتجمع يومياً في العاشرة صباحاً عند تمثال استقلال الجامعة خلف دار الضيافة بجامعة القاهرة..وندوكم لمشاركتنا النقاش اليومي الدائر في الحركة حول مستقبل الجامعة بعد الثورة.
ننظم معرضنا يومياً في الحادية عشرة، ثم نتحرك في مسيرة تبدأ الساعة 12 وتجوب الجامعة كلها تأكيداً على ان الثورة مستمرة، ثم نتجه بعد ذلك للمشاركة مع آلاف الطلاب في الاعتصام اليومي الحاشد أمام القبة في الواحدة ظهراً ، للمطالبة برحيل إدارة حسام كامل، وتكليف إدارة انتقالية من الأساتذة المستقلين الشرفاء، تكون على أولويات مهامها -من وجهة نظرنا- :
• طرد أمن الدولة من الجامعات وإنهاء كافة أشكال السيطرة الأمنية على الحياة الجامعية، والانتخابات الطلابية والتعيينات والأسر، و..، و..، الخ
• التحقيق فوراً في الفساد الإداري والمالي للإدارة الحالية، ورفع دعاوى قضائية ضد من يثبت تروطه
• إلغاء العمل بلائحة 79 الجائرة وتغيير قانون تنظيم الجامعات، بمشاركة طلابية عبراتحاد منتخب بديمقراطية
• إعادة هيكلة منظومة الأجور داخل الجامعة ووضع حد أدنى للأجور لا يقل الأساسي فيه عن 1200 جنيه بالإضافة إلى وضع حد أقصى، وذلك بالنسبة لجميع العاملين بالجامعة من الأساتذة والعمال والموظفين والإداريين
• إعادة العمل بنظام الانتساب الموجه ومنح الطلاب الذين خرجوا من الثانوية العامة مباشرة إلى التعليم المفتوح الفرصة للتحويل إليه
• دعم الكتاب الجامعي، والالتزام بالمصروفات القانونية، وتحسين أحوال المدينة الجامعية، والمرافق والخدمات الجامعية
• بحث مطالب جميع المحتجين في الجامعة من الطلاب والأساتذة والعمال والموظفين بجدية وشفافية وتحديد جدول زمني واضح للانتهاء من تنفيذ هذه المطالب
7 مارس 2011
جـامـعـة الـقـاهـرة
الثلاثاء، 8 فبراير 2011
كل التأييد للثورة المصرية ـ بيان من مجلس الطلاب الوطني- الحر (البرازيل)
منذ الخامس والعشرين من يناير، خرجت مصر في مظاهرات حاشدة ضد نظام ديكتاتوري عمره ثلاثون عاما. بدأت الاحتجاجات بعد القضاء على نظام ديكتاتوري آخر في تونس، والسعي إلى الشيء نفسه في الجزائر والأردن واليمن أيضا. ولا يزيد عمر ثلثي المصريين، البالغ عددهم ثمانين مليون، على ثلاثين عاما، وتظهر قوة هذا الشباب الرائع الآن. إذ أعلن ملايين المتظاهرون، حاملون اللافتات وصور الشاب خالد سعيد الذي قتل تعذيبا على يد النظام الدكتاتوري، رفض مصر أن يحكمها حسني مبارك بعد ذلك.
لقد حدث، يوم الجمعة الماضي الثامن والعشرين من يناير، واحدا من أكبر الاحتجاجات في التاريخ المصري. والآن، هناك ثورة ديمقراطية حقيقية تأخذ مسارها في مصر. ولقد استخدمت الحكومة العنف في السيطرة على المحتجين، وسقط اكثر من مئة شهيد. ولكن ظل آلاف الشباب والعمال مسيطرون على الشوارع رغما عن حظر التجول والقنابل المسيلة للدموع، والمدرعات، وعنف الحكومة.
ولم يكن النضال من أجل الحرية المحرك الوحيد لملايين المصريين. إذ يعيش 40% من السكان على أقل من دولارين في اليوم. فيرجع إلى البطالة والحرمان والبؤس قسما كبيرا من غضب الناس أيضا.
تعتبر مصر دولة شديدة الأهمية في تلك المنطقة، إلى جانب أنها الأكثر سكانا. إذ تسيطر على قناة السويس، وتعد المفتاح الرئيسي للحفاظ على الحصار المخجل على غزة. كما يعتبر مبارك حليفا مهما للإمبريالية. وتعد مصر، بعد إسرائيل، ثان أكثر دولة تتلقى المساعدات المالية من أمريكا في تلك المنطقة، 2,5 مليار دولار. وعبر هيلاري كلينتون، أكد التصريح الأول لامريكا الاستقرار في مصر، والتأييد للحليف مبارك. وحيث خرجت الحشود عن السيطرة الآن، يتحدث أوباما عن الديمقراطية باعتبارها قيمة عليا، ويطالب بالتغيير.
وفي الحقيقة، ليست القيم التي تحدد موقف أمريكا، بل مصالحها. لقد تحالفت امريكا لعقود مع نظام مبارك الديكتاتوري، وما تظهره الآن، لا يعكس غير أن قوة الاحتجاج جعلت أوباما راغبا في ايجاد أسلوب سريع لتحقيق الاستقرار في مصر.
ويؤديد شباب النشطين والعمال في الحركات الاجتماعية البرازيلية بالكامل، النضال الباسل من أجل الحرية وتحسين الظروف الاقتصادية التي يقاتل العمال المصريون والشباب من اجلها الآن.
مجلس الطلاب الوطني- الحر